حفظ القران في سنتين
Thu, 11 Mar 2021 17:38:56 +0000قواعد مهمة لحفظ القرآن الكريم: 1 - الإخلاص: وجوب إخلاص النية ، وإصلاح القصد ، وجعل القرآن والعناية به من أجل الله تعالى والفوز بجنته ، والحصول على مرضاته ، قال تعالى: ( فاعبد الله مخلصا له الدين. ألا لله الدين الخالص) وفي الحديث القدسي: قال الله تعالى: ( أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه). فلا أجر ولا ثواب لمن قرأ وحفظ القرآن رياء أو سمعة. 2 - تصحيح النطق والقراءة: ولا يكون ذلك إلا بالسماع من قارئ مجيد أو حافظ متقن. والقرآن لا يؤخذ إلا بالتلقي. فقد أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم من جبريل شفاها. وأخذه الصحابة عن الرسول صلى الله عليه وسلم شفاها وسمعه منه وأخذه كذلك أجيال من الأمة. 3 - تحديد نسبة الحفظ في كل مرة: فيجب على مريد القرآن أن يحدد المراد حفظه في كل مرة ، وبعد تحديد المطلوب وتصحيح النطق تقوم بالتكرار والترداد ، ويجب أن يكون التكرار والترداد مع التغني بالقرآن وذلك لدفع السآمة والملل أولا ، وليثبت الحفظ ثانيا ؛ ذلك أن التغني أمر محبب إلى السمع فيساعد على الحفظ ويعوّد اللسان على نغمة معينة فيتعرف بذلك على الخطأ مباشرة عندما يختل وزن القراءة ، هذا فضلا عن أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( ليس منا من لم يتغن بالقرآن) رواه البخاري.
خريطة العلم
ولكن لا يعتمد في الحفظ على الفهم بل عليه بالترديد والتكرار ليسهل عليه الحفظ. 7 - لا تجاوز سورة حتى تضبطها: بعد إتمام سورة من القرآن ، لا ينبغي للحافظ أن ينتقل إلى سورة أخرى إلا بعد إتمام حفظها ، وربط أولها بآخرها ، وأن يجري لسانه بها بسهولة ويسر دون إعنات فكر وكد خاطر في تذكر الآيات ، بل يجب أن يكون الحفظ متيسرا ، ولا يجاوزها إلى غيرها حتى يتقن حفظها. 8 - التسميع الدائم: يجب على الحافظ ألا يعتمد على تسميع حفظه لنفسه ، بل عليه أن يعرض حفظه على حافظ آخر ، أو متابع آخر في المصحف ويكون هذا الحافظ أو المتابع متقن للقراءة السليمة ، حتى ينبه الحافظ لما قد يقع فيه من أخطاء في النطق أو التشكيل أو النسيان ، فكثيرا ما يحفظ الفرد منا السورة خطأ ولا ينتبه لذلك حتى مع النظر إلى المصحف لأن القراءة كثيرا ما تسبق النظر فينظر مريد الحفظ في المصحف لا يرى بنفسه موضع الخطأ من قراءته. ولذا فتسميع القرآن لشخص وسيلة جيدة لاستدراك الخطأ. 9 - المتابعة الدائمة: يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من شعر أو نثر ، لأن القرآن سريع الهروب من الذهن ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها) متفق عليه ، فلا يكاد القارئ يتركه قليلا حتى يهرب منه وينساه سريعا ، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة ، إن عاهد عليها أمسكها ، وإن أطلقها ذهبت) متفق عليه.
طريقة حفظ القرآن الكريم - الإسلام سؤال وجواب
12, 151 people follow this Facebook is showing information to help you better understand the purpose of a Page. See actions taken by the people who manage and post content. Page created - December 19, 2014 تدرب على نطق التنوين الذي بعده ساكن والشكر موصول للشيخ منير فتحي واﻻستاذ قحطان المشرف لتحميل الفيديو أو مشاهدته بوضوح وبجودة عالية من الرابط المباشر التالي تدرب على حالة الابتداء والوصل عند التقاء همزة وصل بهمزة قطع والشكر موصول للشيخ منير فتحي (صاحب الرسم والشرح التخطيطي). والأستاذ: قحطان المشرف (صاحب الصوت والشرح المفصل) يمكن ايقاف الفيديو مؤقتا لحين تتمة قراءة الشرح من على الصور. ولو لم تر الصور بشكل واضح اضغط على الرابط التالي لتحميل الفيديو أو مشاهدته بجودة عالية على الرابط المباشر التالي: بسم الله الرحمن الرحيم فيديو مهم لبعض الأخوة والأخوات نظرا لحاجة بعض الأخوة والأخوات في معرفة كيفية القراءة الحدر مع مراعاة الأحكام وكيف تأخذ قراءة الصفحة الواحدة فيها دقيقة أو أكثر قليلا وكذلك كيف تكون قراءة الحفظ الجديد والتي تأخذ فيها الصفحة قرابة الدقيقتين تم عمل مثال لصفحة تقرأ حدرا مرة في دقيقة وربع وتقرأ مرة قراءة عادية في دقيقتين في الفيديو المرفوع وإليكم روابط أخرى للفيديو لمن لم يعمل معه الفيديو أو أحب تحميل المقطع أو مشاهدته بطريقة أخرى رابط html للمشاهدة رابط تحميل مباشر mp4 تنويه في تلاوة الحدر في كلمة "ورسوله" لم تتضح هاء الصلة كثيرا لاقتراب انتهاء النفس وكذلك كان التركيز على الانتهاء من التلاوتين في الوقت المحدد وجزاكم الله خيرا **********************
وهذا يعني أنه يجب على حافظ القرآن أن يكون له ورد دائم أقله جزء من الثلاثين جزءا من القرآن كل يوم ، وأكثره قراءة عشرة أجزاء ، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من قرأ القرآن في أقل من ثلاث لم يفقهه) متفق عليه ، وبهذه المتابعة المستمرة يستمر الحفظ ويبقى. 10 - العناية بالمتشابهات: القرآن الكريم متشابه في معانيه وألفاظه ، قال تعالى: ( الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله). لذا يجب على قارئ القرآن الجيد أن يعتني عناية خاصة بالمتشابهات ، ونعني التشابه اللفظي وعلى قدر الاهتمام به يكون الحفظ جيدا. 11 - اغتنام سني الحفظ الذهبية: فالموفق من وفقه الله تعالى إلى اغتنام سنوات الحفظ الذهبية ، وهي من سن الخامسة إلى الثالثة والعشرين تقريبا ، فالإنسان في هذه السن تكون حافظته جيدة جدا ، فقبل الخامسة يكون دون ذلك وبعد الثالثة والعشرين يبدأ الخط البياني للحفظ بالهبوط ويبدأ خط الفهم بالصعود ، لذا على الشباب ممن هم في هذه السن اغتنام ذلك بحفظ كتاب الله تعالى حيث تكون مقدرتهم على الحفظ سريعة وكبيرة والنسيان يكون بطيئا جدا بعكس ما بعد تلك السني الذهبية ، وقد صدق من قال: ( الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر ، والحفظ في الكبر كالنقش على الماء).
جامعة البحرين - ماجستير إدارة الأعمال
وبعد ، فإن من حق كتاب الله علينا أن نحفظه ونتقن حفظه ، مع الاهتداء بهديه واتباعه وجعله دستور حياتنا ونور قلوبنا وربيع صدورنا وعسى أن تكون تلك القواعد أساسا طيبا لمن يريد حفظ كتاب الله تعالى بإتقان وإخلاص. والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد.
4 - لا تجاوز مقررك اليومي حتى تجيد حفظه تماما: فلا يصح للحافظ أبدا أن ينتقل إلى مقرر جديد في الحفظ إلا إذا أتم تماما حفظ المقرر القديم وذلك ليثبت ما حفظه تماما في الذهن. ومما يعين على حفظ المقرر أن يجعله الدارس شغله طيلة الليل والنهار وذلك بقراءته في الصلاة السرية ، وإن كان إماما ففي الجهرية ، وكذلك في النوافل ، وفي أوقات انتظار الصلوات ، وبهذه الطريقة يسهل عليه الحفظ ويستطيع كل أحد أن يمارسه ولو كان مشغولا بأشياء أخرى. 5 - حافظ على رسم واحد لمصحف حفظك: مما يعين تماما على الحفظ أن يجعل الحافظ لنفسه مصحفا خاصا ( أي أن يعتمد طبعة معينة) لا يغيره مطلقا وذلك لأن الإنسان يحفظ بالنظر كما يحفظ بالسمع ، حيث تنطبع صور الآيات ومواضعها في المصحف في الذهن مع القراءة والنظر في المصحف ، فإذا غير الحافظ مصحفه الذي يحفظ فيه ، أو حفظ من مصاحف شتى متغيرة مواضع الآيات فإن حفظه يتشتت ويصعب عليه الحفظ. 6 - الفهم طريق الحفظ: من أعظم ما يعين على الحفظ فهم الآيات المحفوظة ومعرفة وجه ارتباط بعضها ببعض ، ولذلك يجب على الحافظ أن يقرأ تفسير بعض الآيات والسور التي يحفظها ، وعليه أن يكون حاضر الذهن عند القراءة وذلك ليسهل عليه استذكار الآيات.
- Erp نظام
- تسجيل قياس قدرات مرحلة الثانوية 1441 ورقي الفترة الأولى والثانية وطريقة سداد
- التدريب على اختبار الايلتس
- تاريخ اليوم العالمي للطفل
- قناة الحياة المصرية
- خطة منسق الموهوبين 1439
- ثيمات ويندوز 7 2015
- الصيد الجائر.. مشاهد مُؤلمة تُهدّد بانقراض الـ"ضبان"